التزمي بثلاث عادات صغيرة للعناية بالبشرة في الصباح لجعل البشرة فاتحة وناعمة وحريرية وتعزيز مظهرها
إن الاستيقاظ مبكرًا هو الوقت الأكثر أهمية في اليوم بالنسبة للناس، وكما قلنا دائمًا، "إن خطة اليوم تكمن في الصباح". ومع ذلك، فإن العديد من الناس يهدرون هذا الوقت "الجميل"، وخاصة للعناية بالبشرة. يجب على الشخص الذي يعرف حقًا كيفية العناية ببشرته أن يكون لديه عادات جيدة للعناية بالبشرة في الصباح، واستخدام هذه الفترة الزمنية بشكل صحيح يمكن أن يجعل بشرته أكثر حساسية. إذا كنت ترغب في العناية ببشرتك بشكل أكثر فعالية، فقد ترغب في التعرف على هذه العادات الثلاث المهمة.
يعتقد الكثير من الناس أن تقنيات العناية بالبشرة صحيحة، لكن العديد من الفتيات يرتكبن بالفعل أخطاء في الخطوة الأولى من غسل الوجه. يبدو غسل الوجه أمرًا بسيطًا، كما يؤكد المزيد من المدونين على استخدام مناشف الوجه لمسح وجوههم.
وقد أدى هذا أيضًا إلى أن تكتفي العديد من الفتيات بمستوى مناشف الوجه فقط عندما يتعلق الأمر بتنظيف الوجه. يستخدم العديد من الأشخاص أيضًا مناشف الوجه لمسح بشرة الوجه بقوة. نعلم جميعًا أن بشرة الوجه هشة حقًا. لا تؤدي طريقة الغسيل هذه إلى جعل البشرة أكثر خشونة وهشاشة فحسب، بل تجعل الطبقة القرنية من الجلد أرق وأكثر شفافية بسبب الاحتكاك.
لذلك عندما نغسل وجهنا، يجب أن ننتبه أيضًا إلى كيفية استخدام منشفة الوجه بشكل صحيح، ويجب أن تكون قوة مسح الجلد مناسبة. أفضل طريقة هي ترطيب منشفة الوجه قليلاً، ثم مسح قطرات الماء على الوجه برفق، أو استخدام طريقة الضغط لامتصاص قطرات الماء في الوجه. تذكر أن تكون لطيفًا ولطيفًا مرة أخرى. نقطة أخرى يجب ملاحظتها هنا هي أنه عندما يتعلق الأمر بعناصر منشفة الوجه، فمن الأفضل أن تكون ذات جودة ثقيلة نسبيًا، ويفضل أن تكون قطنية نقية. فقط منشفة الوجه التي تلبي هذين المعيارين يمكن أن تكون ناعمة ومريحة. خلاف ذلك، إذا كانت رقيقة جدًا، فإن قطرة الماء سوف تتعفن بسهولة مثل المناديل، وإذا لم تكن ناعمة بدرجة كافية، فقد تضر الجلد.
في الواقع، من الضروري تطبيق قناع الوجه، ولكن التأثير المعاكس يحدث بسبب الإفراط في تكراره. فبدلاً من تحسين البشرة، فإنه يجعل البشرة تمتص الخشونة أو الالتهاب الناتج عن التغذية المفرطة. في هذا الوقت، يمكننا تقليل تكرار قناع الوجه، ويكون تطبيق الندى النقي الخفيف أكثر فعالية. بعد كل شيء، لا يحتوي هذا الندى النقي عالي الجودة على أي إضافات، ويتم استخراج معظمه من الأعشاب أو النباتات الطبيعية النقية. إنه آمن ولطيف على أي بشرة.
لكن بالنسبة لهذا النوع من ماء الورد العشبي، لا تنتبه العديد من الفتيات إلى طول المدة التي يطبقنها عليه ويتركنه حتى يجف. وهذا ليس جيدًا جدًا للبشرة. من الأفضل التحكم في الوقت إلى حوالي 5 دقائق لإزالته وغسله، حتى تتمكن البشرة من تلقي كمية معينة من الترطيب وإمدادات الرطوبة، دون التأثير المعاكس بسبب التغذية المفرطة. من الأفضل أن يكون لديك جهاز بخار للوجه إذا أمكن، بحيث يكون تأثير تطبيق ماء الورد أفضل، وستكون البشرة الناتجة ناعمة وسلسة وحساسة.
بالنسبة للعناية بمضادات الأكسدة، فإنها تتضمن في الواقع العديد من الخطوات، مثل تذكير الفتيات في كثير من الأحيان بشرب كوب من ماء العسل إذا كن يعانين من هذه الحالات، لأن العسل غني بمكونات مضادة للأكسدة المختلفة. إذا استمررنا في الشرب لفترة من الوقت، فإن بشرتنا ستزيد أيضًا من تأثيرها المضاد للأكسدة. هذا التعديل الداخلي يعادل واقي الشمس في الجسم، وهو فعال في مكافحة الأشعة فوق البنفسجية الخارجية ومشاكل الشيخوخة. بالإضافة إلى ذلك، فإن منتجات العناية بالبشرة التي نستخدمها والتي تستخدم النياسيناميد لها أيضًا تأثيرات مضادة للأكسدة، مما يجعل من الصعب على الجلد أن يصبح أسمرًا عند وضعه خارجيًا أو داخليًا.